لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر
من الرياض تقول في رسالتها.
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر. لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر حرم الله سبحانه وتعالى الكبر وقال الغزالي عنه هو استعظام النفس ورؤية قدرها فوق قدر الغير والكبر يقصد به أيضا استعظام الإنسان نفسه واستحسان ما فيه من فضائل وسوف نلقي مزيدا من. وأما الجملة الثانية وهي قولك. بارك الله فيكم هذه رسالة وصلتنا من المستمعة نورا أ. لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر.
في الحديث الذي ما معناه لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر تقول. لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر فهذا ثابت أيضا كما في الحديث السابق وقد رواه مسلم مقتصرا على هذه الجملة 91 ع ن ع ب د الل ه ب ن. إن الرجل يحب أن يكون ثوبه حسن ا ونعله حسنة. أريد الشرح لهذا الحديث وهل الكبر معناه التكبر على.